تواجهُ الصّناعةُ البيطريةُ تحدياتٍ مختلفةً، مثلُ: تدابيرُ الأمنِ البيولوجيِّ لمكافحةِ العدوى وانتشارِ الأمراضِ، ورعايةُ الجروحِ، والإصاباتُ، والشقوقُ الجراحيةُ. بالاضافة الى مشاكل تعقيمُ المرافقِ، ومنعُ التلوّثِ المتبادلِ، ورعايةُ الأسنانِ.
يعيدُ أكواسين لقطاع الطبّ البيطريّ تعريفَ الرعايةِ البيطريّةِ، ويقدّمُ إجابةً شاملةً لجميعِ هذهِ الاحتياجاتِ، ويضعُ معاييرَ جديدةً في الصّناعةِ.
أكواسين لقطاع الطبّ البيطريّ هو الحلُّ الأكثرُ فعاليةً من حيثُ التكلفةُ في الصّناعةِ البيطريةِ. وذلكَ لأنَّ العُمرَ الافتراضيّ لأكواسين يصلُ إلى 24 شهراً ويقلّلُ من الحاجَةِ إلى إعادةِ التَّخزينِ بشكلٍ متكررٍ والتَّكاليفِ المتعلقة بها. ويعدُ أكواسينُ بديلاً متعدّدَ الاستخداماتِ؛ حيثُ يحلُّ محلَّ مجموعةٍ واسعةٍ من الموادِ الكيميائيّةِ التقليديّةِ المستخدمةِ بشكلٍ شائعٍ في الممارساتِ البيطريّةِ. تشمل هذه المركبات المحاليلُ القائمةُ على اليودِ، مثلُ: البوفيدون اليود (البيتادين)، وبيروكسيد الهيدروجين، والمطهرات القائمةُ على الكحولِ، ومركباتُ الأمونيوم الرباعيةُ. بالاضافة الى استبدال مراهمُ المضاداتِ الحيويةِ، والمحاليلُ الملحيّةُ المعقّمةُ، والمحاليلُ المضادّةُ للفطرياتِ.
يُقلِّلُ أكواسين لقطاع الطبّ البيطريّ من الحاجةِ إلى شراءِ موادٍ كيميائيّةٍ متعدّدةٍ، والحاجةِ إلى التَّخزينِ، والحاجةِ إلى معداتِ الوقايةِ الشخصيّةِ، ومتطلّباتِ العملِ والتدريبِ، كما يقومُ أكواسينُ بخفضِ الفواتيرِ البيطريّةِ لعملائِكَ، وتوفيرِ الوقتِ، وتسريعِ عمليّةِ الشفاءِ، وتقليلِ العلاجاتِ اللاحقةِ، وتبسيطِ المخزونِ الخاصّ بكَ، وتحسينِ العملياتِ البيطريّةِ.
يستخدمُ أكواسينُ تقنيةَ المحاليلِ الكهروكيميائيّةِ النّشطةِ (ECA) لتعديلِ الخصائصِ المتأصّلةِ لجزيئاتِ الماءِ. والسبب وراء ذلك هو خلقُ بيئةً لا تستطيعُ الكائناتُ الحيّةُ الدقيقةُ البقاءَ فيها. كما أنّهُ مضادٌّ قويٌّ للميكروباتِ، قادرٌ على القضاءِ على 99.99% منَ الكائناتِ الحيّةِ الدقيقةِ الضّارّةِ.
تشمل هذه الميكروبات البكتيريا (المكوراتُ العنقوديةُ الذّهبيةُ، العقديةُ النيابة، الإشريكيةُ القولونيةُ، السالمونيلا النيابة، الزائفةُ الزنجاريةُ، والمطثيةُ الحاطمةُ). هنالك أنواع بكتيريا أخرى تشمل المكوراتُ العنقوديةُ الذهبيةُ المقاوِمةُ للميثيسيلين، المتفطرةُ النيابة ( المتفطرةُ السليةُ)، العطيفةُ النيابة، والليستيريا المستوحدةُ. بالاضافة الى ذلك فإن أكواسين فعال ضد المكوراتُ المعويةُ النيابةُ، الكليبسيلا النيابةُ، إيجابيةُ الجرام، سلبيةُ الجرام). أما بالنسبة للفيروسات، فإن أكواسين يقضي على
بنفس الطريقة فيروس بارفو الكلاب، فيروس حمى الكلاب، فيروسُ كاليسيفيروس القطط، وفيروسُ الهربسِ القطط، فيروسُ أنفلونزا الكلاب، وفيروسُ الهربس الخيلي. فيروسات أخرى تشمل يروسُ أنفلونزا الطّيور، وفيروس الإسهالِ الفيروسيّ البقريّ، والفيروسُ المخاطاني الطيوريُّ (مثل فيروسُ مرض نيوكاسل). أما بالنسبة للفطريات والخمائرُ فإن أكواسين فعال ضد المبيضاتُ النيابة، الرشاشياتُ النيابة، والفطرياتُ الجلديةُ (المسؤولة عن السعفة). بالاضافة الى الملاسيزية باخيديرماتيس (التي تسبّب التهاباتِ الجلدِ والأذنِ في الحيواناتِ الأليفة). أيضاً أكواسين فعال ضد الطفيلياتُ (الجيارديا النيابةُ، والكوكسيديا (على سبيلِ المثالِ: الإيميريا النيابة)، التوكسوبلازما جوندي (المرتبطةُ بداءِ المقوسات)، الكريبتوسبوريديوم النيابة.
نعم، حصلَ مركّبُ أكواسين لقطاع الطبّ البيطريّ على الموافقةِ والمصادقةِ من الوكالاتِ الحكوميّةِ الرَّسميةِ الرّئيسيّةِ والهيئاتِ التَّنظيميةِ، ومنها:
هذهِ بعضُ الأسبابِ التي سوف تدفعكَ لاستخدامِ أكواسين في أعمالِكَ البيطريةِ: