تواجِهُ مرافقُ طبِّ الأسنانِ تحدياتٍ متعددةً، مثلُ: مكافحةُ العدوى، وتراكمُ الأغشيةِ الحيويّةِ على أسطُحِ معدّاتِ طب الأسنان. بالاضافة الى مشاكل أخرى مثل التّلوّثُ المتبادلُ، والتّحكّمُ في الرائحةِ المرتبطةِ بإجراءاتِ طبّ الأسنانِ، وتلوّثُ خطِّ الماءِ.
إنّ أكواسين لقطاع طبُّ الأسنانِ هو حلٌّ شاملٌ يحلُّ محلَّ العديدِ من الموادِ الكيميائيّةِ التقليديّةِ المستخدمةِ في منشآتِ طبِّ الأسنانِ، بما في ذلكَ مركّباتُ الأمونيوم الرباعيّةُ (Quats)، والمطهراتُ القائمةُ على الكلورِ (هيبوكلوريت الصوديوم)، والفينولاتُ، والمطهراتُ القائمةُ على الكحولِ، والمطهراتُ القائمةُ على الألدهيدات، حمض البيروكسي أسيتيك، واليودوفور، والبيجوانيدات.
يُعدُّ أكواسين لقطاع طبُّ الأسنانِ المنتجَ الأكثرَ فعاليةً من حيثُ التكلفةُ في السّوقِ؛ لأنَّه يقلّلُ من الحاجةِ إلى الكثيرِ من المطهراتِ، كما أنّهُ يُخفّضُ تكاليفَ الموادِ الكيميائيّةِ وإدارةِ المخزونِ، ويقلّلُ من وقتِ العملِ المطلوبِ في بروتوكولات التّنظيفِ والتطهيرِ؛ وهذا ما يؤدّي إلى زيادةِ كفاءةِ سيرِ العملِ.
إنَّ أكواسين لقطاع طبُّ الأسنانِ حلٌّ غيرُ سامٍّ وغيرُ قابلٍ للتآكلِ، وهذا ما يلغِي الحاجةَ إلى معداتِ الحمايةِ الشّخصيّةِ الشّاملةِ (PPE) وأنظمةِ التهويةِ المتخصّصةِ، وبالتَّالي تقليلُ التكاليفِ المرتبطةِ بها وتعزيزُ سلامةِ الموظّفينَ، كما يؤدّي إنتاجُ أكواسين في الموقعِ إلى تقليلِ تكاليفِ النَّقلِ والاعتمادِ على المورّدينَ الخارجيينَ؛ فهو يتطلَّبُ الحدَّ الأدنى من الصيانةِ، ويستهلكُ كهرباءَ أقلَّ إذا ما قُورِنَ بطرقِ التَّطهيرِ التقليديّةِ، وهذا يسهمُ في توفيرِ التَّكاليفِ على المدى الطَّويلِ، وتحقيقِ الاستدامةِ في عملياتِ ممارسةِ طبِّ الأسنانِ.
يستخدمُ أكواسين تقنيةَ المحاليلِ الكهروكيميائيّةِ النَّشطةِ (ECA)، وذلكَ من أجلِ تعديلِ الخصائصِ المتأصّلةِ لجزيئاتِ الماءِ. وهذا ما يخلقُ بيئةً لا تستطيعُ الكائناتُ الحيّةُ الدقيقةُ البقاءَ فيها.
كما أنّ أكواسين مضادٌّ قويٌّ للميكروباتِ، قادرٌ على القضاءِ على 99.99٪ من الكائناتِ الحيّةِ الدقيقةِ الضارةِ. من هذه الميكروبات البكتيريا (المكورات العنقوديةُ الذهبيةُ، العقديةُ المقيحةُ، الإشريكية القولونيةُ، السالمونيلا النيابةُ، الزائفةُ الزنجاريةُ، والمطثيةُ العسيرةُ. بعض البكتيريا الاخرى تشمل المكورات العنقوديةُ الذهبيةُ المقاومةُ للميثيسيلين (MRSA)، المتفطرةُ السلبية، والملويةُ البوابية. أما بالنسبة لللفيروسات فهي تشمل فيروس الأنفلونزا، وفيروس الهربس البسيط (HSV)، وفيروس نقص المناعةِ البشريةِ (HIV)، والفيروس الأنفي (نزلات البرد). هنالك فيروسات أخرى مثل فيروساتُ التهابِ الكبد A وB وC، والنوروفيروس، والفيروسُ الغدي، وفيروسُ الروتا، والفيروسات التاجيةُ (بما في ذلك السارس-CoV-). بعض الميكروبات الاخرى تشمل الفيروسُ المسببُ لـCOVID-19)، والفطريات (كانديدا ألبيكانز، أسبرجيلوس، تريكوفيتون (التي تسبب التهابات الجلد، بما في ذلك السعفة). والبكتيريا (باسيلوس سوبتيليس (وهو كائن اختبار شائع لنشاط مبيد الأبواغ)) والطفيليات (أكانثامويبا) النيابة (المرتبطة بالتهابات العين).
يتفوقُ العنصرُ النّشطُ في أكواسين وهو حمضُ الهيبوكلوروس (HOCl) من حيثُ القوةُ على جميعِ موادِ التَّبييضِ؛ فهو آمنٌ للاتصالِ بالبشرِ والنباتاتِ والحيواناتِ. كما أنّه متعدِّدُ الاستخداماتِ في مختلفِ عملياتِ التطهيرِ؛ حيثُ يقضي على مسبباتِ الأمراضِ بسرعةٍ كبيرةٍ. خاصّةً في الأماكنِ التي يكونُ فيها التّطهيرُ الفعّالُ أمراً ضرورياً.
نعم، حصلَ أكواسين لقطاع طبُّ الأسنانِ على الموافقةِ من الوكالاتِ الحكوميّةِ الرَّسميةِ الرّئيسيّةِ والهيئاتِ التَّنظيميةِ، ومنها:
هذه مجموعةٌ من الأسبابِ تدفعكَ لاستخدامِ أكواسين في عملِكَ في مجالِ طبِّ الأسنانِ: