تواجهُ صناعةُ أبراجِ التَّبريدِ تحدّياتِ كثيرةً، مثل: التلوثُ الميكروبيُّ، والرَّواسبُ السميكةُ، والقشورُ (الحطامُ والأوساخُ والغبارُ)، والملوثاتُ البيولوجيّةُ (الأغشيةُ الحيويّةُ). بالإضافة الى مشاكل أخرى مثل التآكلُ والبكتيريا. وهذه المشكلاتُ تؤثّرُ على كفاءةِ النّظامِ وعمرِهِ الافتراضيّ، خاصّةً في المستشفياتِ والفنادقِ، وهذا ما يتطلّبُ حلولاً فعّالةً لمعالجةِ المياهِ.
يتميّزُ أكواسين لقطاع أبراجُ التّبريدِ بأنّها سريعُ المفعولِ، كما أنّه يضمنُ التبادلَ الحراريّ المناسب، بالإضافةِ إلى أنّه مستدامٌ. وذلكَ لأنّهُ يوفّرَ حلاً مناسباً لمعالجةِ المياهِ مع تعزيزِ المسؤوليّةِ البيئيّةِ والجدوى الاقتصاديّةِ على المدى الطويلِ في صناعةِ أبراجِ التَّبريدِ.
يُزيلُ مركّبُ أكواسين لقطاع أبراجُ التّبريدِ تعقيدَ التعاملِ مع العديد من الموادِ الكيميائيّةِ التقليديّةِ، مثلُ: المبيداتُ الحيويةُ القائمةُ على البروم، ومركباتُ الأمونيوم الرباعيةُ. بالإضافة الى استبدال الإيزوثيازولينون، ومثبطاتُ تآكلِ الفوسفاتِ، والموليبداتُ، ومثبطاتُ مقياسِ الفوسفاتِ، ومشتّتاتُ البوليمر، وهيدروكسيدُ الصوديوم للتّحكمِ في القلويةِ. علاوة على ذلك فهو يستبدل عواملِ مقاومةِ الرغوةِ القائمةِ على السيليكون، وعواملِ التليينِ للتحكّمِ بالموادّ الصلبةِ الذّائبةِ، والموادِ الخافضةِ للتوتّرِ السّطحيّ. وأخيراً فإن أكواسين يحل محل بيروكسيد الهيدروجين، والأوزون، ومخثّراتِ البوليمر، والبولي أكريلاميد، وحمضِ الكبريتيك، وهيدروكسيدِ الصّوديوم، وآثارِ الصَّبغةِ، والمؤشّراتِ.
يُلغي أكواسين لقطاع أبراجُ التّبريدِ نقلَ وتخزينَ الموادِّ الكيميائيّةِ الخَطِرةِ، ويوفّرُ الكثيرَ من الخطواتِ التي تحتاجُ وقتاً طويلاً، ويُلغي الحاجةَ إلى معدّاتِ الحمايةِ الشّخصيةِ (PPE). بالإضافة الى أنه يقلّلُ من الحاجةِ إلى تدريبِ العُمال، ويعملُ على تعزيزِ السلامةِ في مكانِ العمل وتقليلِ المسؤوليةِ تجاهَ لوائحِ الصّحةِ والسَّلامةِ، كما يمكنُ انتاجه في الموقعِ مباشرةً.
يُعدّ أكواسين لقطاع أبراجُ التّبريدِ الحلّ الأمثلَ من حيثُ التَّكلفةُ في السوقِ؛ وذلكَ لأنّهُ يجمعُ في وظائفهِ بين أنُّه مطهرٌ ومبيدٌ للطَّحالبِ وعاملٌ مؤكسدٌ. فهو يقوم بتقليلِ التَّعقيدِ في أنظمةِ التَّغذيةِ الكيميائيّةِ، وتعزيزُ الكفاءةِ من خلال تحسينِ انتقالِ الحرارةِ وتقليلِ وقتِ توقّفِ الصِّيانةِ، وهذا ما يقلّلُ من التَّكاليفِ بشكلٍ كبيرٍ مع تبسيطِ عمليةِ معالجةِ المياهِ.
يَستخدمُ أكواسين تقنيةَ المحاليلِ الكهروكيميائيةِ النَّشطةِ (ECA) لتعديلِ الخصائصِ المتأصّلةِ لجزيئاتِ الماءِ، وهذا ما يخلقُ بيئةً لا يمكنُ للكائناتِ الحيّةِ الدقيقةِ البقاءُ فيها. وهو قادرٌ على القضاءِ على 99.99% من الكائناتِ الحيّةِ الدّقيقةِ الضّارّةِ، مثلُ: البكتيريا (الليجيونيلا والزائفة والبكتيريا المنقولةُ بالماءِ). أكواسين فعال أيضا في محاربة الطحالبُ (الطحالبُُ الخضراءُ، والطحالبُ الخضراءُ المزرقةُ أو ما تُعرف باسم البكتيرياء الزرقاءُ، والدياتومات، والكلوريلا، والمذبذبات، والميكروسيستيس. هو أيضا فعال في الضاء على الفطرياتُ والعفنُ "الفطرياتُ الرشاشية" والبنسيليوم، وكلادوسبوريوم، فيوزاريوم)، والبروتوزوا (الأميبا، الأغشيةُ الحيويةُ)، والفيروساتُ المعويّةُ (نوروفيروس).
يتفوّقُ العنصرُ النَّشطُ في أكواسين وهو حمضُ الهيبوكلوروز (HOCl)على موادِّ التّبييضِ من حيثُ القوةُ، وهو آمنٌ للاتصالِ بالبشرِ والحيواناتِ والبيئةِ، وهو متعدِّدُ الاستخداماتِ، مثلُ: التَّطهيرُ ومعالجةُ المياهِ ومنعُ الحشفِ الحيويِّ والأغشية الحيويّة، وتخفيفُ تآكلِ الأنابيبِ والمعدّاتِ والقشورِ.
نعم، لقد حصلَ أكواسين لقطاع أبراجُ التّبريدِ على الموافقةِ من الوكالاتِ الحكوميةِ الرَّسميةِ الرّئيسيّةِ والهيئاتِ التَّنظيميةِ، ومن هذه الوكالاتِ والهيئاتِ الرّسميّةِ:
هذه بعضُ الأسبابِ التي سوفَ تدفعكَ لاستخدامِ أكواسين لقطاع أبراجُ التّبريدِ في عملِكَ: