تواجهُ صناعةُ مياهِ الشُّربِ العديدَ من التحدّياتِ بسببِ وسائلِ التَّطهيرِ التَّقليديةِ، ومن هذه التحدياتِ: التلوّثُ الميكروبيّ، ومنتجاتُ التَّطهيرِ الثانويّةُ الضّارّةُ (DBPs)، والطعمُ والروائحُ الكريهةُ في مياهِ الشّربِ، وتكوينُ الأغشيةِ الحيويّةِ. حيثُ تشكِّلُ مثلُ هذه الأمورِ الكثيرَ من المخاطرِ على الصّحةِ العامّةِ والبيئةِ، ممَّا يستلزمُ إيجادَ حلٍّ بديلٍ أكثرَ استدامةٍ وصديقٍ للبيئةِ يوفِّرُ التطهيرَ الشاملَ والفعّالَ، ويحافظُ على جودةِ مياهِ الشُّربِ.
يحلُّ نظامُ أكواسين محلَّ جميعِ الموادِ الكيميائيةِّ التقليديّةِ التي تُستخدمُ في تطهيرِ ومعالجةِ مياهِ الشربِ، مثلُ: مكوناتُ الكلورِ مثلُ غازِ الكلورِ (Cl2) وهيبوكلوريت الصَّوديوم (الكلورُ السّائلُ)، بالإضافةِ إلى الأشعّةِ فوقِ البنفسجيّةِ والأوزونِ. ويقومُ أكواسين أيضاً بإزالةِ مجموعةٍ واسعةٍ من ملوّثاتِ المياهِ بفعاليةٍ كبيرةٍ، مثلُ: المعادنُ الثقيلةُ وعناصرُ الصَّلابةِ المؤقتةِ والكليةِ، مثلُ: Ca وMg وCaCl2 وMgCl2 وCaSO4 وMgSO4 والموادُ الصلبةُ الذائبةُ (TDS). بالإضافة الى استبدال الكلوريداتُ والكبريتاتُ وكلوريدُ الصوديوم وكبريتاتُ الصوديوم، وأنيون النترات، وأنيون النتريت، والأمونيا، والحديدُ، والمغنيسيوم، والمؤكسداتُ عاليةُ المستوى، والملوثاتُ العضويةُ الدّقيقةُ، والكرومُ سداسيّ التكافؤِ، والزرنيخُ، والفلوريدات.
يُعدُّ أكواسين لقطاع مياهُ الشُّرب الحلَّ الأكثرَ فعاليةً من حيثُ التكلفةُ في السوقِ؛ لأنَّه يخفِضُ تكاليفَ العملياتِ عن طريقِ تقليلِ وقتِ معالجةِ المياهِ وخفضِ نسبةِ إهدارِها، ويخفّضُ استهلاكِ الطاقةِ. كما يقلّلُ أكواسين من الاعتمادِ على العديدِ من الموادِ الكيميائيةِ الخَطرةِ، ويقلّلُ من الخطواتِ التي تستغرقُ وقتاً طويلاً. بالإضافة الى ذلك فإن أكواسين لقطاع مياهُ الشُّرب يقللُ أيضاً من الحاجةِ إلى تدريبِ العمالِ. ولأنّهُ يمكنُ إنتاجُ أكواسن في الموقعِ، فإنّ هذا يوفّرُ حلاً ثابتاً وقوياً بفترةِ صلاحيةِ تصلُ إلى 24 شهراً.
يساعدُ أكواسين لقطاع مياهُ الشُّرب في الاحتفاظِ بالمعادنِ المفيدةِ في الماءِ، ويُلغي الحاجةَ إلى مرشَّحِ الكربونِ أو إزالةِ الكلورِ، مثلُ THMs تماماً. كما أنَّهُ يسهمُ في الحفاظِ على الامتثالِ للمعاييرِ التنظيميّةِ لجودةِ المياهِ، وذلكَ من خلالِ توفيرِ التّطهيرِ الفعّالِ للماءِ معَ الحدِّ الأدنى من المنتجاتِ الثَّانويةِ. ويلغي أكواسين الحاجةَ إلى معدّاتِ الحمايةِ الشّخصيّةِ (PPE)، ويقلّلُ من مشكلاتِ تآكُلِ المعدّاتِ ومخاوفِ قابليةِ الاشتعالِ، وهذا ما يقلِّلُ من احتماليةِ التعرُّضِ للمسؤوليّةِ.
يستخدمُ أكواسين تقنيةَ المحاليلِ الكهروكيميائيّةِ النّشطةِ (ECA) لتعديل الخصائصِ المتأصلةِ لجزيئاتِ الماءِ، وهذا ما يخلقُ بيئةَ لا تستطيعُ الكائناتُ الحيّةُ الدقيقةُ البقاءَ فيها.
وهو مضادٌّ قويٌّ للميكروباتِ، قادرٌ على القضاءِ على 99.99% من الكائناتِ الحيةِ الدقيقةِ الضّارّةِ. بما في ذلكَ: البكتيريا الإشريكيةُ القولونيةُ، السالمونيلا، الشيغيلا، الفيلقية الرئويةُ، ضمةُ الكوليرا، متلازمةُ انحلالِ الدمِ اليوريمي HUS، التهابُ الجلدِ الزائفِ، السالمونيلا المعويّةُ، والمتفطرةُ الطيريةُ. أكواسين أثبت قدرته للقضاء على الفيروساتُ أيضاً مثل النوروفيروس، والفيروسُ الغديُّ، والفيروسُ الروتا، والفيروسُ المعويُّ، فيروسُ شللِ الأطفالِ، وفيروسُ كوكساكي، وفيروساتُ إيكو، وفيروسُ التهابِ الكبدِ أ، والفيروساتُ المعويةُ. أكواسين يقضي أيضاً على الأوالي والطفيلياتُ (الجيارديا لامبليا، وكريبتوسبوريديوم بارفوم، والمتحوّلةُ الحالَّةُ للنُسُج، والتوكسوبلازما جوندي، والسيكلوسبورا)، والجراثيمُ الفطريةُ (الرّشاشياتُ)، المبيضاتُ البيضاءُ، التهابُ الجريباتِ). بونفس الطريقة أكواسين يحارب الطحالبُ (البكتيريا الزرقاءُ: الطحالب الخضراءُ المزرقةُ، الطحالب الخضراءُ، الدياتومات، أزهارُ الطحالبِ الضارّةُ HABs) والأغشيةُ الحيويةُ الميكروبيةُ التي تتكوَّن منَ البكتيريا المختلفةِ.
يتفوّقُ العنصرُ النّشطُ في أكواسين وهو حمضُ الهيبوكلوروس (HOCl) على موادِّ التّبييضِ من حيثُ القوةُ. فهو آمنٌ للاتصالِ بالبشرِ والحيواناتِ ومتعدِّدُ الاستخداماتِ في عملياتِ التطهيرِ المختلفةِ.
نعم، حصلَ أكواسينُ لقطاع مياه الشرب على الموافقةِ من الوكالاتِ الحكوميّةِ الرَّسميةِ الرّئيسيّةِ والهيئاتِ التَّنظيميةِ، ومنها:
هذه الأسبابُ سوفَ تدفعُكَ لاستخدامِ مركبِ أكواسين لقطاع مياه الشرب في عملكَ: